الرئيسة الفنلندية السابقة: علينا الاعتراف بدولة فلسطين
2014/10/16
رام الله / سوا/ دعت الرئيسة الفنلندية السابقة تاريا هالونن أن تحذو الحكومة الفنلندية حذو السويد التي اعلنت عن نيتها بالاعتراف الرسمي بــدولة فلسطين.
وشددت هالونن في لقائها الاسبوعي مع عدد من الصحفيين على ضرورة المسير قدماً وعلى ذات الخطوات التي خطتها السويد وبريطانيا، مضيفة: ’يجب على الحكومة أن تتخذ مواقف مشابهة توصل إلى الاعتراف بدولة فلسطين’.
وقالت: ’بعد أن نكون قد اعترفنا بإسرائيل، يجب أن نكون مستعدين للاعتراف فلسطين، وأنا متفائلة من مساعي بعض الدول الأوروبية في إحراز تقدم ملموس للشعب الفلسطيني نحو الاعتراف بدولة فلسطين في خطوة من شأنها أن تعزز الوضع السياسي للقضية الفلسطينية.
وأضافت: ’ ان البرنامج الحكومي السويدي يعد خط جيد نحو الاعتراف بدولة فلسطين، وعلى الجانب الفنلندي متابعة هذا الخط’، واستحقاق الدولة الفلسطينية تم اختزاله بصفة مراقب في هيئة الأمم المتحدة، بالرغم من عضويتها الذي تم إقراره سابقاً بموجب قرار الجمعية العامة رقم 181 الصادر في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 1947، وما زال ساري المفعول، لكنه لم يساهم في تحقيق الدولة الفلسطينية على ارض الواقع وفقاً للمادة 4 من ميثاق الأمم المتحدة.
وشددت هالونن على أن اعتراف دول العالم بـ ’دولة فلسطين’ هو الطريق الصحيح نحو انضمام فلسطين رسمياً لتكون العضو رقم 194 في هيئة الأمم المتحدة بعضوية كاملة بموجب طلب العضوية المقدم من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية إلى الأمانة العامة للأمم المتحدة في 2 نيسان/ ابريل 2014.
وأضافت: من المأمول أن تضم دولة فلسطين المقترحة بموجب مشروع السلطة الفلسطينية ’مبادرة/ استحقاق أيلول’ الضفة الغربية و القدس الشرقية التي فيها المسجد الأقصى وقطاع غزة من دون إسقاط حق عودة اللاجئين الفلسطينيين الوارد في قرار الجمعية العامة رقم 194 الصادر في 11 ديسمبر/ كانون الأول عام 1948.
وشددت هالونن في لقائها الاسبوعي مع عدد من الصحفيين على ضرورة المسير قدماً وعلى ذات الخطوات التي خطتها السويد وبريطانيا، مضيفة: ’يجب على الحكومة أن تتخذ مواقف مشابهة توصل إلى الاعتراف بدولة فلسطين’.
وقالت: ’بعد أن نكون قد اعترفنا بإسرائيل، يجب أن نكون مستعدين للاعتراف فلسطين، وأنا متفائلة من مساعي بعض الدول الأوروبية في إحراز تقدم ملموس للشعب الفلسطيني نحو الاعتراف بدولة فلسطين في خطوة من شأنها أن تعزز الوضع السياسي للقضية الفلسطينية.
وأضافت: ’ ان البرنامج الحكومي السويدي يعد خط جيد نحو الاعتراف بدولة فلسطين، وعلى الجانب الفنلندي متابعة هذا الخط’، واستحقاق الدولة الفلسطينية تم اختزاله بصفة مراقب في هيئة الأمم المتحدة، بالرغم من عضويتها الذي تم إقراره سابقاً بموجب قرار الجمعية العامة رقم 181 الصادر في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 1947، وما زال ساري المفعول، لكنه لم يساهم في تحقيق الدولة الفلسطينية على ارض الواقع وفقاً للمادة 4 من ميثاق الأمم المتحدة.
وشددت هالونن على أن اعتراف دول العالم بـ ’دولة فلسطين’ هو الطريق الصحيح نحو انضمام فلسطين رسمياً لتكون العضو رقم 194 في هيئة الأمم المتحدة بعضوية كاملة بموجب طلب العضوية المقدم من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية إلى الأمانة العامة للأمم المتحدة في 2 نيسان/ ابريل 2014.
وأضافت: من المأمول أن تضم دولة فلسطين المقترحة بموجب مشروع السلطة الفلسطينية ’مبادرة/ استحقاق أيلول’ الضفة الغربية و القدس الشرقية التي فيها المسجد الأقصى وقطاع غزة من دون إسقاط حق عودة اللاجئين الفلسطينيين الوارد في قرار الجمعية العامة رقم 194 الصادر في 11 ديسمبر/ كانون الأول عام 1948.