نتنياهو يعين جنرالاً منسقاً لملف الأسرى المفقودين
2014/10/08
192-TRIAL- القدس / سوا/ قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء تعيين الجنرال ليؤور لوتان كمنسق جديد لملف الأسرى والمفقودين ليخلف بذلك دافيد ميدان، والذي أنهى مهام منصبه مؤخرًا.
ونقلت صحيفة "معاريف –هشبوع" العبرية عن نتنياهو قوله عقب تعيين لوتان إن "إسرائيل ملتزمة بإعادة المفقودين لبيوتهم"، موجهٍا شكره لميدان على "مهنيته العالية"، ومباركًا للوتان على تطوعه للمنصب الجديد.
وكان يتوقع تعيين لوتان كناطق بلسان الجيش عام 2011 بعد أن دعمه قائد المنطقة الجنوبية الأسبق يوآف جالانت، لكن عقب خروج جالانت من سباق رئاسة الأركان سحب لوتان أوراق ترشحه للمنصب.
وخدم لوتان في السابق كمسئول لشعبة الأسرى والمفقودين في الجيش الإسرائيلي، عين بعدها كنائب ل "ايلان بيران" الذي أدار المفاوضات مع حزب الله لإعادة جثث الجنود المختطفين عام 2004.
وبدأ لوتان مشواره العسكري كجندي في وحدة هيئة الأركان الخاصة، وخدم في آخر مناصبه العسكرية كقائد لطاقم المفاوضات في هيئة الأركان وحصل عام 94 على وسام التقدير والتميز لدوره في عملية محاولة تحرير الجندي المختطف في حينها نحشون فاكسمان قرب رام الله .
وعمل في منصبه الأخير في مسائل شائكة ككيفية التصرف في حالات اختطاف الرهائن عندما كان يخدم كمسئول لدائرة الأسرى والمختطفين في شعبة الاستخبارات العسكرية .
وعام 2002 كان لوتان مسئولا لطاقم المفاوضات عن الجيش بعد محاصرة كنيسة المهد في بيت لحم وخروج من فيها من المطلوبين المبعدين إلى الخارج .
وفي تعقيب أولي على تعيينه، قال لوتان: "أرى في هذا المنصب تحديًا كبيرًا، وأشكر رئيس الوزراء على ثقته العالية". 57
ونقلت صحيفة "معاريف –هشبوع" العبرية عن نتنياهو قوله عقب تعيين لوتان إن "إسرائيل ملتزمة بإعادة المفقودين لبيوتهم"، موجهٍا شكره لميدان على "مهنيته العالية"، ومباركًا للوتان على تطوعه للمنصب الجديد.
وكان يتوقع تعيين لوتان كناطق بلسان الجيش عام 2011 بعد أن دعمه قائد المنطقة الجنوبية الأسبق يوآف جالانت، لكن عقب خروج جالانت من سباق رئاسة الأركان سحب لوتان أوراق ترشحه للمنصب.
وخدم لوتان في السابق كمسئول لشعبة الأسرى والمفقودين في الجيش الإسرائيلي، عين بعدها كنائب ل "ايلان بيران" الذي أدار المفاوضات مع حزب الله لإعادة جثث الجنود المختطفين عام 2004.
وبدأ لوتان مشواره العسكري كجندي في وحدة هيئة الأركان الخاصة، وخدم في آخر مناصبه العسكرية كقائد لطاقم المفاوضات في هيئة الأركان وحصل عام 94 على وسام التقدير والتميز لدوره في عملية محاولة تحرير الجندي المختطف في حينها نحشون فاكسمان قرب رام الله .
وعمل في منصبه الأخير في مسائل شائكة ككيفية التصرف في حالات اختطاف الرهائن عندما كان يخدم كمسئول لدائرة الأسرى والمختطفين في شعبة الاستخبارات العسكرية .
وعام 2002 كان لوتان مسئولا لطاقم المفاوضات عن الجيش بعد محاصرة كنيسة المهد في بيت لحم وخروج من فيها من المطلوبين المبعدين إلى الخارج .
وفي تعقيب أولي على تعيينه، قال لوتان: "أرى في هذا المنصب تحديًا كبيرًا، وأشكر رئيس الوزراء على ثقته العالية". 57