80% من الفلسطينيين مع معاودة إطلاق الصواريخ على إسرائيل في حال لم يرفع الحصار
2014/09/30
207-TRIAL-
رام الله / سوا / اظهر استطلاع للرأي أن 80% في المئة من الفلسطينيين يؤيدون معاودة إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على اسرائيل في حال عدم رفع الحصار عن القطاع.
وأفاد الاستطلاع الذي أجري بعد نحو شهر من العدوان الاسرائيلي على غزة بين تموز(يوليو) وآب(أغسطس) الفائتين، وشمل قطاع غزة والضفة الغربية ان 44% من الفلسطينيين يعتبرون أن المواجهة المسلحة هي الوسيلة الأكثر فاعلية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وقيام دولة فلسطينية، في حين دعا 29% الى سلوك نهج المفاوضات، وأيد 23% المقاومة غير العنفية.
والاستطلاع الذي اجراه المركز الفلسطيني لدراسة السياسات والأبحاث يظهر تراجعا في دعم العمل المسلح وحركة حماس . وينسب المركز هذا الأمر إلى استمرار الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة والوضع الذي يعانيه القطاع في ظل سيطرة حماس.
فقبل شهر، اعتبر 53% من الفلسطينيين أن المواجهة المسلحة هي أفضل وسيلة لتحقيق المطالب.
وفي تلك الفترة أيضا والتي أعقبت اتفاق وقف اطلاق النار بين الفلسطينيين وحماس بعد خمسين يوما من المواجهة المسلحة، اعتبر 79% أن حماس حققت انتصارا في حين بلغت نسبتهم اليوم 69%. كما ان نسبة غير الراضين عن المكاسب التي تم تحقيقها خلال الحرب الأخيرة مقارنة بالخسائر البشرية والمادية التي وقعت بلغت 50% مقابل 49% للراضين.
كذلك، تراجعت شعبية حماس. ففي حال إجراء انتخابات تشريعية اليوم فان 39% من الفلسطينيين سيصوتون لحماس و36% ل فتح بعدما كانت هذه النسبة 46% لحماس و31% لفتح.
وفي قطاع غزة وحده، ستحصل حماس على 40% من الاصوات مقابل 39 % لفتح.
وفي حال اجراء انتخابات رئاسية اليوم بين الرئيس محمود عباس والقيادي في حماس اسماعيل هنية فان الأول سيحوز 55% مقابل 38% للثاني.
وأجرى المركز الفلسطيني لدراسات السياسة والأبحاث استطلاعه بين 25 و27 أيلول(سبتمبر) وشمل عينة من 1200 شخص في الضفة الغربية وقطاع غزة مع هامش خطأ بنسبة 3%. 155
وأفاد الاستطلاع الذي أجري بعد نحو شهر من العدوان الاسرائيلي على غزة بين تموز(يوليو) وآب(أغسطس) الفائتين، وشمل قطاع غزة والضفة الغربية ان 44% من الفلسطينيين يعتبرون أن المواجهة المسلحة هي الوسيلة الأكثر فاعلية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وقيام دولة فلسطينية، في حين دعا 29% الى سلوك نهج المفاوضات، وأيد 23% المقاومة غير العنفية.
والاستطلاع الذي اجراه المركز الفلسطيني لدراسة السياسات والأبحاث يظهر تراجعا في دعم العمل المسلح وحركة حماس . وينسب المركز هذا الأمر إلى استمرار الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة والوضع الذي يعانيه القطاع في ظل سيطرة حماس.
فقبل شهر، اعتبر 53% من الفلسطينيين أن المواجهة المسلحة هي أفضل وسيلة لتحقيق المطالب.
وفي تلك الفترة أيضا والتي أعقبت اتفاق وقف اطلاق النار بين الفلسطينيين وحماس بعد خمسين يوما من المواجهة المسلحة، اعتبر 79% أن حماس حققت انتصارا في حين بلغت نسبتهم اليوم 69%. كما ان نسبة غير الراضين عن المكاسب التي تم تحقيقها خلال الحرب الأخيرة مقارنة بالخسائر البشرية والمادية التي وقعت بلغت 50% مقابل 49% للراضين.
كذلك، تراجعت شعبية حماس. ففي حال إجراء انتخابات تشريعية اليوم فان 39% من الفلسطينيين سيصوتون لحماس و36% ل فتح بعدما كانت هذه النسبة 46% لحماس و31% لفتح.
وفي قطاع غزة وحده، ستحصل حماس على 40% من الاصوات مقابل 39 % لفتح.
وفي حال اجراء انتخابات رئاسية اليوم بين الرئيس محمود عباس والقيادي في حماس اسماعيل هنية فان الأول سيحوز 55% مقابل 38% للثاني.
وأجرى المركز الفلسطيني لدراسات السياسة والأبحاث استطلاعه بين 25 و27 أيلول(سبتمبر) وشمل عينة من 1200 شخص في الضفة الغربية وقطاع غزة مع هامش خطأ بنسبة 3%. 155