بالفيديو: القناة الثانية تنشر تفاصيل تفجير آلية إسرائيلية عام 2004 بغزة
2014/05/13
القدس /سوا/ نشرت القناة الاسرائيلية الثانية تقرير مع أحد الجنود الإسرائليين الذي نجوا من تفجير ناقلة جند للجيش الاسرائيلي في حير الزيتون شرق مدينة في عام 2004 حيث قتل 6 جنود آنذاك.
وخلال التقرير الذي نشر في برنامج يختص بالشؤون العسكرية وتفصليها سرد الجندي الذي يدعى "شجيا بيشن" الذي كان متواجد قرب الناقلة التي تم تفجيرها من قبل الفصائل الفلسطينية، كان يوم حزين ومخيف، لقد رأينا أشلاء كثيرة، وحطام كبير.
وفي مقطع الفيديو الذي نشر على صفحة القناة على "يوتيوب" والذي يظهر آليات اسرائيلية متوغلة في حي الزيتون وتقوم بتصوير تفجير ناقلة الجنود ومشاهدة الدمار الذل لحق بها، وجنود إسرائيليين يستهدفون بعض الشبان الذي تجمعوا قرب منطقة التوغل، ومشاهد والحطام الذي انتشر في كل مكان.
ويضيف الجنود وبدا عليها التوتر، الجميع يخشى عندما يذهب في عملية عسكرية خاصة إذا كانت في غزة متحدثا عن لحظة التفجير وبعدها "هرعنا بعدها ا في اطلاق النار في كل مكان حتى نغطي على قوة ميدانية للتحقيق من وجود أشلاء أو مصابين وفق ما ظهر في شريط الفيديو الذي اظهر تدريبات اسرائيلية في قرب حدود لبنان أيضا.
وتابع الجندي الذي يبدوا في عقده الثالث بالقول " الآن نحن بخير ولكن الأوقات الماضية كانت عصيبة.
يذكر أن حماس والجهاد الاسلامي تبنيتا عملية التفجير في بيانين منفصلين، التي أدت إلى مقتل 6 جنود اسرائيلين في سلاح الهندسة وفق ما ذكر بيان للجيش الاسرائيلي في حينها، وقامت حينها سرايا القدس الجناح الملح للجهاد بالتحفظ على أشلاء جندي اسرائيلي تم تسلميه للصليب الأحمر، بعد تدخل آمين عام الامم المتحدة الأسبق ان ذاك كوفي عنان.
وخلال التقرير الذي نشر في برنامج يختص بالشؤون العسكرية وتفصليها سرد الجندي الذي يدعى "شجيا بيشن" الذي كان متواجد قرب الناقلة التي تم تفجيرها من قبل الفصائل الفلسطينية، كان يوم حزين ومخيف، لقد رأينا أشلاء كثيرة، وحطام كبير.
وفي مقطع الفيديو الذي نشر على صفحة القناة على "يوتيوب" والذي يظهر آليات اسرائيلية متوغلة في حي الزيتون وتقوم بتصوير تفجير ناقلة الجنود ومشاهدة الدمار الذل لحق بها، وجنود إسرائيليين يستهدفون بعض الشبان الذي تجمعوا قرب منطقة التوغل، ومشاهد والحطام الذي انتشر في كل مكان.
ويضيف الجنود وبدا عليها التوتر، الجميع يخشى عندما يذهب في عملية عسكرية خاصة إذا كانت في غزة متحدثا عن لحظة التفجير وبعدها "هرعنا بعدها ا في اطلاق النار في كل مكان حتى نغطي على قوة ميدانية للتحقيق من وجود أشلاء أو مصابين وفق ما ظهر في شريط الفيديو الذي اظهر تدريبات اسرائيلية في قرب حدود لبنان أيضا.
وتابع الجندي الذي يبدوا في عقده الثالث بالقول " الآن نحن بخير ولكن الأوقات الماضية كانت عصيبة.
يذكر أن حماس والجهاد الاسلامي تبنيتا عملية التفجير في بيانين منفصلين، التي أدت إلى مقتل 6 جنود اسرائيلين في سلاح الهندسة وفق ما ذكر بيان للجيش الاسرائيلي في حينها، وقامت حينها سرايا القدس الجناح الملح للجهاد بالتحفظ على أشلاء جندي اسرائيلي تم تسلميه للصليب الأحمر، بعد تدخل آمين عام الامم المتحدة الأسبق ان ذاك كوفي عنان.