الفصائل: إنهاء الانقسام سينعكس إيجابيًا على القضية الفلسطينية
2014/09/23
279-TRIAL-
غزة /سوا/ أجمع عدد من قادة الفصائل الفلسطينية بغزة، أن إنهاء الانقسام الداخلي بين " فتح و حماس " سينعكس إيجابيًا على القضية الفلسطينية.
وقال القادة خلال لقاء سياسي نظمه تحالف السلام الفلسطيني تحت عنوان "الوضع الفلسطيني والخيارات للخروج من الأزمة الراهنة وستقبل الحكومة"، مساء اليوم الثلاثاء، " يجب أن نستغل الإنجاز الذي حققه الشعب والمقاومة لترتيب أوراقنا الداخلية ونتوحد".
خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، قال خلال كلمة له ، " يجب على الشعب الفلسطيني التوحد لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي".
وأشار حبيب إلى أن الاحتلال يستغل حالة الانقسام الداخلي ويستغل الشعب الفلسطيني ويبتزه من خلال ملف إعادة إعمار قطاع غزة.
وأضاف : "كنا نتمنى بعد العدوان والانجاز الفلسطيني أن نستغل الانتصار من خلال ترتيب البيت الفلسطيني وفتح حوار جاد مع الفصائل الفلسطينية".
وتابع حبيب :" يجب أن نتوصل إلى رؤية فلسطينية موحدة نقف خلفها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي"، مطالبًا حركتي "فتح وحماس" بوضع الخلافات الداخلية وراء ظهورهم وتكريس جهودهم للقضية الفلسطينية وخدمة المواطنين بغزة بعد العدوان.
وأكد أن تجربه "فتح وحماس" في الحوارات الداخلية كانت غير جادة ولم يلتزم الطرفان بتنفيذ أي اتفاق صدر خلالها، داعيًا الحركتين لعقد اجتماعات تشارك بها جميع الفصائل الفلسطينية.
كما وطالب القيادي بالجهاد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بدعوة الإطار القيادي لمنظمة التحرير لاجتماع عاجل من أجل وضع رؤية فلسطينية ثمل الكل الفلسطيني.
وقال " الاحتلال يستغل المناكفات السياسية الداخلية ليتملص من حقوقه على الشعب الفلسطيني ويرفض تنفيذ الاتفاقات التي وقعت مع الفلسطينيين".
بدورة، قال عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حسين الجمل، " هناك أولويات مهمة للشعب الفلسطيني يجب أ نتبنها ونحققها أولها إعادة إعمار قطاع غزة".
وأوضح الجمل خلال كلمة له أن ما فعله الاحتلال في الحرب على غزة يدلل على أنه شرس وأنه يم يتعرف بحقوق الشعب الفلسطيني.
وطالب "فتح وحماس" بإنهاء الانقسام وتوحيد الجهود لإعادة إعمار قطاع غزة، وتشكل حكومة وحدة وطنية موحدة تمثل الشعب الفلسطيني كافة.
من جهته، أوضح خليل نوفل القيادي بحركة حماس، أن إنهاء الانقسام من شأنه يسرع عملية إعمار قطاع غزة، مطالبًا بتوحيد الجهود الفلسطينية لمساعدة المواطنين بغزة.
وأضاف نوفل خلال كلمة له بالورشة :" أن قرار إنهاء الانقسام الداخلي لدي الرئيس أبو مازن من خلال تطبيق الاتفاقات التي وقعت في القاهرة وغزة وعقد الإطار القيادي المؤقت وعقد جلسة المجلس التشريعي الفلسطيني".
وطالب حركة فتح بالالتزام بما وقع عليه في "اتفاق الشاطئ" والقاهرة، كما دعا الحكومة الفلسطينية لعد التفرقة بين قطاع غزة والضفة الغربية.
وقال القيادي بحماس " يجب على القيادة الفلسطينية في القاهرة أن يرفضوا جميع الضغوط الخارجية وأن يضعوا خدمة الوطن وإنهاء الانقسام هدفهم الأول".
وتابع :" يجب تشكيل لجنة من الفصائل الفلسطينية لمتابعة الأوضاع الداخلية ومتابعة ما يتم الاتفاق عليه بين "فتح وحماس".
كما وطالب نوفل بالابتعاد عن التراشق الإعلامي وإنهاء جميع الخلافات ووضع برنامج سياسي موحد.
وجدد تأكيد حركته بالالتزام في تطبيق كل ما يتم الاتفاق عليه خلال جلسات الحوار مع فتح.
بدروه، أكد فايز أبو عيطة المتحدث باسم فتح بغزة، أنه يجب إنهاء الانقسام الفلسطيني وتوحيد الجهود لإعادة إعمار ما دمرة الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
وقال أبو عيطة " نحن في فتح نبحث عن عوامل قوة لنواجه الاحتلال الإسرائيلي والضغط عليه لوقف الاعتداءات ضد الفلسطينيين في الضفة وغزة".
وأضاف:" في حال تمكما من معاجلة الأمور الداخلية وإنهاء الانقسام سينعكس إيجابيا على إعادة إعمار غزة".
كما وطالب أبو عيطة بإعطاء حكومة الوحدة الوطنية وقتها لكي تتمكن من تنفيذ عملها وخدمة المواطنين في غزة والضفة. وتابع :"يجب أن نتفق على برنامج سياسي مشترك وموجد بين الفصائل الفلسطينية". 180
وقال القادة خلال لقاء سياسي نظمه تحالف السلام الفلسطيني تحت عنوان "الوضع الفلسطيني والخيارات للخروج من الأزمة الراهنة وستقبل الحكومة"، مساء اليوم الثلاثاء، " يجب أن نستغل الإنجاز الذي حققه الشعب والمقاومة لترتيب أوراقنا الداخلية ونتوحد".
خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، قال خلال كلمة له ، " يجب على الشعب الفلسطيني التوحد لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي".
وأشار حبيب إلى أن الاحتلال يستغل حالة الانقسام الداخلي ويستغل الشعب الفلسطيني ويبتزه من خلال ملف إعادة إعمار قطاع غزة.
وأضاف : "كنا نتمنى بعد العدوان والانجاز الفلسطيني أن نستغل الانتصار من خلال ترتيب البيت الفلسطيني وفتح حوار جاد مع الفصائل الفلسطينية".
وتابع حبيب :" يجب أن نتوصل إلى رؤية فلسطينية موحدة نقف خلفها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي"، مطالبًا حركتي "فتح وحماس" بوضع الخلافات الداخلية وراء ظهورهم وتكريس جهودهم للقضية الفلسطينية وخدمة المواطنين بغزة بعد العدوان.
وأكد أن تجربه "فتح وحماس" في الحوارات الداخلية كانت غير جادة ولم يلتزم الطرفان بتنفيذ أي اتفاق صدر خلالها، داعيًا الحركتين لعقد اجتماعات تشارك بها جميع الفصائل الفلسطينية.
كما وطالب القيادي بالجهاد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بدعوة الإطار القيادي لمنظمة التحرير لاجتماع عاجل من أجل وضع رؤية فلسطينية ثمل الكل الفلسطيني.
وقال " الاحتلال يستغل المناكفات السياسية الداخلية ليتملص من حقوقه على الشعب الفلسطيني ويرفض تنفيذ الاتفاقات التي وقعت مع الفلسطينيين".
بدورة، قال عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حسين الجمل، " هناك أولويات مهمة للشعب الفلسطيني يجب أ نتبنها ونحققها أولها إعادة إعمار قطاع غزة".
وأوضح الجمل خلال كلمة له أن ما فعله الاحتلال في الحرب على غزة يدلل على أنه شرس وأنه يم يتعرف بحقوق الشعب الفلسطيني.
وطالب "فتح وحماس" بإنهاء الانقسام وتوحيد الجهود لإعادة إعمار قطاع غزة، وتشكل حكومة وحدة وطنية موحدة تمثل الشعب الفلسطيني كافة.
من جهته، أوضح خليل نوفل القيادي بحركة حماس، أن إنهاء الانقسام من شأنه يسرع عملية إعمار قطاع غزة، مطالبًا بتوحيد الجهود الفلسطينية لمساعدة المواطنين بغزة.
وأضاف نوفل خلال كلمة له بالورشة :" أن قرار إنهاء الانقسام الداخلي لدي الرئيس أبو مازن من خلال تطبيق الاتفاقات التي وقعت في القاهرة وغزة وعقد الإطار القيادي المؤقت وعقد جلسة المجلس التشريعي الفلسطيني".
وطالب حركة فتح بالالتزام بما وقع عليه في "اتفاق الشاطئ" والقاهرة، كما دعا الحكومة الفلسطينية لعد التفرقة بين قطاع غزة والضفة الغربية.
وقال القيادي بحماس " يجب على القيادة الفلسطينية في القاهرة أن يرفضوا جميع الضغوط الخارجية وأن يضعوا خدمة الوطن وإنهاء الانقسام هدفهم الأول".
وتابع :" يجب تشكيل لجنة من الفصائل الفلسطينية لمتابعة الأوضاع الداخلية ومتابعة ما يتم الاتفاق عليه بين "فتح وحماس".
كما وطالب نوفل بالابتعاد عن التراشق الإعلامي وإنهاء جميع الخلافات ووضع برنامج سياسي موحد.
وجدد تأكيد حركته بالالتزام في تطبيق كل ما يتم الاتفاق عليه خلال جلسات الحوار مع فتح.
بدروه، أكد فايز أبو عيطة المتحدث باسم فتح بغزة، أنه يجب إنهاء الانقسام الفلسطيني وتوحيد الجهود لإعادة إعمار ما دمرة الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
وقال أبو عيطة " نحن في فتح نبحث عن عوامل قوة لنواجه الاحتلال الإسرائيلي والضغط عليه لوقف الاعتداءات ضد الفلسطينيين في الضفة وغزة".
وأضاف:" في حال تمكما من معاجلة الأمور الداخلية وإنهاء الانقسام سينعكس إيجابيا على إعادة إعمار غزة".
كما وطالب أبو عيطة بإعطاء حكومة الوحدة الوطنية وقتها لكي تتمكن من تنفيذ عملها وخدمة المواطنين في غزة والضفة. وتابع :"يجب أن نتفق على برنامج سياسي مشترك وموجد بين الفصائل الفلسطينية". 180