الدوحة تحتضن زفاف حفيد الرئيس عباس ومشعل ابرز المدعوين
2014/05/02
وكالات/ قالت صحيفة "الرأي اليوم" الالكترونية ان عائلة الرئيس محمود عباس اختارت العاصمة القطرية الدوحة لاحتضان حفل زفاف حفيد الرئيس.
وذكرت الصحيفة ان الرئيس سيستغل المناسبة لعقد لقاء مع رئيس المكتب السياسي ل حماس خالد مشعل المقيم هناك، لبحث المصالحة، وترجيحات بأن يكون الأخير أحد المدعوين الكبار للحفل، الذي ستحضره شخصيات عربية كبيرة.
واصافت انه ضمن الجولة العربية لعباس، فان الطائرة الرئاسية ستحط في مطار الدوحة، وهناك سيستغل وجوده للقيام بمهمتين، واحدة رسمية، سيلتقي فيها حاكم البلد والمسؤولين في مسعى لتوفير الدعم العربي المالي للمصالحة مع حماس، ولسد احتياجات السلطة الفلسطينية على خلفية عقوبات إسرائيل، والثانية اجتماعية عائلية، سيحضر فيها حفل زفاف أحد أحفاده.
وذكرت الصحيفة انها علمت ان الرئيس عباس سيلتقي بخالد مشعل وسيتباحث معه في ملف المصالحة، وآخر تطوراته، بعد اتفاق غزة الأخير ، حيث لم يحضر مشعل الاتفاق، وبقي يراقبه عن بعد، لإجراءات لها علاقة بالسفر إلى مصر ومنها لغزة.
ويرجح أن يكون مشعل ضمن المدعوين لحفل زفاف حفيد الرئيس، فإدارة المراسم الخاصة بالرئيس والمشرفة على ترتيبات توزيع الدعوات، وتشمل شخصيات عربية ومسؤولون عرب وأجانب كبار، لم تغفل دعوة زعيم حماس المقيم في الدوحة.
اللقاء بين الرجلان بالشكل الرسمي، والثاني في مجاملة الفرح يعول عليهما الفريقان في إنهاء الكثير من الملفات المتوقع أن تكون مصدرا لإزعاج اتفاق المصالحة الأخير.
وتتخذ عائلة نجل عباس "مازن" وهو أكبر الرئيس وتوفي في العام 2002، خلال خضوعه هناك لعملية جراحية من الدوحة مقرا لها
وذكرت الصحيفة ان الرئيس سيستغل المناسبة لعقد لقاء مع رئيس المكتب السياسي ل حماس خالد مشعل المقيم هناك، لبحث المصالحة، وترجيحات بأن يكون الأخير أحد المدعوين الكبار للحفل، الذي ستحضره شخصيات عربية كبيرة.
واصافت انه ضمن الجولة العربية لعباس، فان الطائرة الرئاسية ستحط في مطار الدوحة، وهناك سيستغل وجوده للقيام بمهمتين، واحدة رسمية، سيلتقي فيها حاكم البلد والمسؤولين في مسعى لتوفير الدعم العربي المالي للمصالحة مع حماس، ولسد احتياجات السلطة الفلسطينية على خلفية عقوبات إسرائيل، والثانية اجتماعية عائلية، سيحضر فيها حفل زفاف أحد أحفاده.
وذكرت الصحيفة انها علمت ان الرئيس عباس سيلتقي بخالد مشعل وسيتباحث معه في ملف المصالحة، وآخر تطوراته، بعد اتفاق غزة الأخير ، حيث لم يحضر مشعل الاتفاق، وبقي يراقبه عن بعد، لإجراءات لها علاقة بالسفر إلى مصر ومنها لغزة.
ويرجح أن يكون مشعل ضمن المدعوين لحفل زفاف حفيد الرئيس، فإدارة المراسم الخاصة بالرئيس والمشرفة على ترتيبات توزيع الدعوات، وتشمل شخصيات عربية ومسؤولون عرب وأجانب كبار، لم تغفل دعوة زعيم حماس المقيم في الدوحة.
اللقاء بين الرجلان بالشكل الرسمي، والثاني في مجاملة الفرح يعول عليهما الفريقان في إنهاء الكثير من الملفات المتوقع أن تكون مصدرا لإزعاج اتفاق المصالحة الأخير.
وتتخذ عائلة نجل عباس "مازن" وهو أكبر الرئيس وتوفي في العام 2002، خلال خضوعه هناك لعملية جراحية من الدوحة مقرا لها
